خلقت أزمة الطاقة في لبنان انقساماً بين الميسورين والمعدمين ونظاماً يعتمد على الاستيراد.
![أزمة الكهرباء في لبنان: حرارة الصيف تكشف التفاوت بين الميسورين والفقراء](https://thebadil.com/wp-content/uploads/2024/06/20240620_DGen-vs-Solar_Final-1920x1080-1.jpg)
خلقت أزمة الطاقة في لبنان انقساماً بين الميسورين والمعدمين ونظاماً يعتمد على الاستيراد.
إن توزيع بروكسل لمليار يورو على لبنان فيا انتهازية فاضحة، وهو بمثابة مكافأة للبنان على فشله بالإصلاحات.
تتزايد الدعوات لوقف التمويل للجيش، وهو أكبر مشغّل لليد العاملة في لبنان، ما لم يتم إصلاح التضخم المؤسساتي والاتهامات بالكسب غير المشروع والاقتتال السياسي الداخلي.
تكشف ادعاءات إسرائيل الكاذبة عن خطر تسييس المساعدات، مما قد يورط المانحين.
لبنان والعالم عاجزون عن تحمل حرب بلا أفق.
أزمة الكهرباء مستمرة مع عرقلة وزير الطاقة للإصلاحات.
مجلس الوزراء اللبناني ينتهك الدستور لحماية النخبة المصرفية.
يعرف اللبنانيون، منذ الستينيات على الأقل، أن المصارف تدير البلد. لكن هذه المعرفة تبقى نظرية إذ نستخدم ضمير "هم" للدلالة على الحكام الفعليين، لكن لبنان ليس "لهم" كما أن "لديهم" أسماء وحسابات مصرفية ومصالح مالية مسجلة، ما يعني أن "لديهم" جرائم مرتكبة يمكننا محاسبتهم عليها. يحاول التحقيق المشترك...
يشكل قرض البنك الدولي الأخير الذي تبلغ قيمته 150 مليون دولار ديناً آخراً في ظل غياب استراتيجية أمن غذائي على المدى البعيد.
يعدّل لبنان قانون السرية المصرفية لاسترضاء صندوق النقد تاركًا ثغرات قانونية لحماية النخبة السياسية والمصرفية
تعمل الأزمة المالية المستمرة على تآكل القدرة على تشغيل الخدمات الأساسية في لبنان، مما يهدد بأعماق جديدة في الأزمة الإنسانية.
يتضح أن ميزانية 2022 هي مجرد استيلاء آخر على السلطة من قبل المؤسسة بحجة الإصلاح الشامل.
آمال متداعية لتحقيق العدالة ،،المجتمع الدولي لا يزال صامتاً مع سقوط صوامع بيروت
كأقلية، يجب على نواب المعارضة اتباع نهج استراتيجي لتعزيز شرعيتهم والبدء في إحداث تغيير حقيقي في البلاد.
تحتاج حركة المعارضة التقدمية بغض النظر عن نتائج الانتخابات إلى اتباع مجموعة واضحة من المبادئ الاقتصادية التي يجب إيصالها إلى الشعب وصندوق النقد الدولي.