مزّق نظام الأسد والقوى العالمية سوريا، ولا يمكن اليوم إصلاحها إلا بإجماع جديد

نزار غانم هو مدير الأبحاث في "بديل – معهد السياسات البديلة"، ويتمتع بخبرة تزيد عن عشر سنوات في البحث النوعي والكمي، والتنمية الاقتصادية، والحوكمة، والتدريب. تشمل أعماله تصميم وقيادة المشاريع البحثية، وتقييمات الاحتياجات والمسوحات الأساسية للاتحاد الأوروبي، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وNORAD، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، واليونيسيف، والإسكوا، ومبادرات التعلم العالمي. قبل تأسيس شركته الاستشارية السابقة "مينابوليس"، عمل كمحلل أول في "المركز اللبناني للدراسات". لديه العديد من التقارير والمقالات العلمية حول الحوكمة والتنمية في منطقة غرب آسيا. حاصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال والمحاسبة من جامعة نوتردام في لبنان، ودرجة الماجستير في العلاقات الدولية والاقتصاد من كلية الدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة.
مزّق نظام الأسد والقوى العالمية سوريا، ولا يمكن اليوم إصلاحها إلا بإجماع جديد
في خضم هذا الهجوم الإسرائيلي الوحشي، على صناع السياسات اللبنانيين أن يتحدوا لمواجهة السيناريو الأسوأ
تعزز وسائل التواصل الاجتماعي الروابط الاجتماعية على الشبكات الرقمية لكنها تساهم أيضاً في نشر المعلومات الكاذبة.